المرة دي زاهي حواس

للمرة التانية علي التوالي .... عمرو الليثي جاب واحد خريج أثار جامعة القاهرة و شغال عامل مجاري و لما الحلقة بتاعته اتذاعت زاهي حواس حس علي دمه و قال معقولة ده يحصل و قام مقابله (شخصياً) و عيينه مفتش اثار ... وتوتة توتة فرغت الحدوتة الاسبوع اللي فات كان جايب واحد خريج علوم ومعاه ماجستير وشغال مبيض محارة و برضه سامح فهمي اتاثر اوي و قابلة ( شخصياً )و عيينة في شركة بترول ... يعني كده باختصار شديد اللي عايز ياخد حقه في البلد دي يفضل طول عمرة يتعلم في كلية من اللي بيسموهمهم كليات قمة و بعدين يتخرج وطبيعي ما يلاقيش شغل و مش معني كده انه يقف و ما يكملش المشوار لا يكمل و يشتغل اي شغلانة غريبة و مايرداش أي واحد مش متعلم حتي انه شتغلها ( انا مش بقلل من اي شغل في الدنيا و الله يعلم ذلك) و بعدين يأتي عمرو الليثي ليأخذه علي حصان أبيض إلي الوزير شخصياً و يقابله الوزير متأثر و مش بعيد يكونوا شربوا مع بعض شاي و بعدبن تلاقي الحلقة التالية لحلقة إذاعة المشكلة جابين الراجل الخريج صاحب المشكلة و هو بيضحك و أمه بتزغرط و لابس البدلة و أمه عمالة تدعي للريس و الوزير المسوؤل و بواب العمارة اللي ساكن فيها الوزير كمان ... كفاية بقي استفزاز...

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

فكرة حلوة، يعني الواحد لسة عنده فرصة في العمل، كل الحكاية مرمطة لمدة 3 أو 4 سنين، وبعدين نروح لعمو عمرو-ده لو كان لية عايش- وهو يشغلنا... يا حلاوة